عودة إلى الطوابير
=0=0=0=0=0=
=0=0=0=0=0=
اسمحوا لى أن اتخطى فى حديثى عن الطوابير كلا من:-
طوابير المجمعات الإستهلاكية - و الطوابير أمام المصالح الحكومية
طوابير المجمعات الإستهلاكية - و الطوابير أمام المصالح الحكومية
و ذلك لأنه - و بلا شك - فإن لم يكن قد عشتم بأنفسكم هذا الواقع .. أو حتى على الأقل قد شاهدتموه ... فبالتأكيد يعرفهم الجميع
و سأتحدث اليوم عن نوع آخر من الطوابير و هو( إن جاز لى التعبير ) :-
{ طابور البطالة }
و المتمثل فى تسكع الشباب فى شوارع المحروسة بلا أى هدف ...
و جلوسهم على المقاهى ... ... ...
بدون أى هدف ...
إلا إذا اعتبرنا أن شرب السجائر و الشيشة ....
و الفرجة على اللى رايح و اللى جاى ...
من الأهداف المهمة التى تمنحها (مصرنا الحبيبة) إلى أبنائها بعد تخرجهم من الجامعات ...
حتى لا يصبحوا بلا شغلة و لا مشغلة !!!
و مع كل ذلك ... ...
حلوة يا بلدى
و إلى لقااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء